ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

من جديد ..الأردن يدعو لعودة نظام الأسد إلى الجامعة العربية

من جديد ..الأردن يدعو لعودة نظام الأسد إلى الجامعة العربية

وكالة ثقة

دعا رئيس مجلس النواب الأردني، عبد الكريم الدغمي، اليوم الخميس، إلى “عودة حكومة نظام الأسد لحاضنتها العربية”.

وقال الدغمي، خلال جلسة البرلمان العربي التي بدأت في العاصمة الأردنية عمان: ” سوريا هي خاصرة الأمة وحاملة لواء إرثها، وقد آن الأوان لعودتها إلى حاضنتها العربية، ولابد من يوم يشرق فيه فجر الأمة”.

وأضاف: “وجب علينا اليوم البناء على ما حققه الأشقاء في سوريا والعراق من انتصارات على عصابات الظلام، وأن نشد الخطا داعمين لوحدة شعبهم وسلامة أراضيهم وأمنهم واستقرارهم، رافضين كل أشكال التدخل في شؤونهم” على حد قوله.

وكانت قد أوضحت مصادر للعربي الجديد سابقاً، أن مصر تقود تيار عودة نظام الأسد إلى مقعدها في الجامعة العربية خلال القمة المقبلة، قائلة إن “القاهرة تتبنى حسم الملف، فإذا لم يتم التوصل لتمثيل النظام في القمة المقبلة، فعلى الأقل يكون هناك توافق بشأن حسم عودته إلى مقعده في الجامعة من خلال طرح الملف على القمة التالية ليتم التصويت عليه.

وبينت المصادر أن كامل بحث ملف عودة نظام الأسد إلى الجامعة العربية مع عدد من رؤساء أجهزة المخابرات العربية خلال المنتدى الاستخباري العربي الذي استقبلته القاهرة خلال شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.

وأشارت المصادر إلى أن هناك تيارين داخل الجامعة؛ الأول تقوده مصر مع عودة نظام الأسد لمقعد سوريا، والثاني تتبناه قطر، والذي يرفض تلك الخطوة بسبب الجرائم التي ارتكبها نظام بشار الأسد بحق شعبه.

زر الذهاب إلى الأعلى