حرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشق

ميليشيا “حزب الله” تستعد لإرسال مزيد من التعزيزات إلى ريف حلب (خاص)

ميليشيا “حزب الله” تستعد لإرسال مزيد من التعزيزات إلى ريف حلب (خاص)

وكالة ثقة – خاص

تعتزم ميليشيا “حزب الله” اللبناني إرسال مئات العناصر لها من ريف حمص الشرقي إلى أرياف حلب الشرقية، عقب خلو المنطقة الأخيرة من العناصر على خلفية تعزيز جبهات ريف حلب الشمالي وريف الحسكة المتاخمة لمنطقتي العمليات التركية “درع الفرات ونبع السلام” بالعناصر رداً على عزّم تركيا شن عملية عسكرية تستهدف مناطق “قسد” المجاورة لمناطق الميليشيات الإيرانية.

يقول مراسل وكالة “ثقة” في حمص، إن مليشيا “حزب الله” اللبناني رفعت الجاهزية لعناصرها في بادية “أثريا” في محافظة حماة، خلال الساعات الماضية، ومن المقرر أن تستمر لمدة أسبوع متواصل بمشاركة 80 عنصراَ ويستخدم فيها الأسلحة المتوسطة والثقيلة على حدٍ سواء.

ويؤكد مراسلنا أن العملية آنفة الذكر يُشرف عليها قيادات عدّة من الجنسية اللبنانية، عُرف منهم”وسام العسكري”، بالإضافة للقيادي الإيراني العامل ضمن ميليشيا الحرس الثوري الإيراني “الحاج ملا سعيد”.

وأكّد على أن رفع الجاهزية للميليشيات يهدف إلى تجهيزهم وإرسالهم إلى ريف حلب الشرقي، بعد قيام مليشيا “حركة النجباء ولواء فاطميون” بإرسال عناصرهم نحو مناطق “منبج وعين عيسى وتل تمر” على خطوط التماس مع الجيش الوطني تحت راية قوات النظام.

وأشار إلى أن هذه الدفعة سيتم إرسالها من منطقة “أثريا” إلى بلدة “دير حافر ومسكنة” شرق حلب، لسد الثغرات التي جرت جرّاء نقل عناصر نحو شرق الفرات.

وتشهد مناطق النفوذ الإيراني شرقي حلب ومحافظة حماة وحمص وصولاً لدير الزور استنفار أمني وعسكري منذ منتصف الشهر الماضي، بسبب تخلي الميليشيات الإيرانية على عدة نقاط في المنطقة، لسد المناطق التي انسحبت منها المليشيات الروسية من جهة ولإرسال تعزيزات لشرق الفرات من جهة أخرى.

زر الذهاب إلى الأعلى