ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

نجاة قيادي سابق في المعارضة السورية من محاولة اغتيال بريف القنيطرة

نجاة قيادي سابق في المعارضة السورية من محاولة اغتيال بريف القنيطرة

وكالة ثقة

نجا قيادي سابق في المعارضة السورية، فيما قتل ابنه، مساء أمس الخميس 21 يوليو/تموز، جرّاء هجوم مسلح نفذه مجهولون بالأسلحة الرشاشة في ريف القنيطرة (جنوبي سوريا).

وأفادت مصادر لتجمع أحرار حوران، أن مسلحين مجهولين أقدموا على إطلاق النار بشكل مباشر على القيادي السابق في فصائل المعارضة حسن هزاع، الملقب “أبو هزاع” في بلدة ممتنة بريف القنيطرة الأوسط، ما أسفر عن مقتل ابنه وإصابة شقيقه دون إصابة القيادي بأي جروح.

وبحسب المصادر فقد تم نقل المصابين إلى مشفى ممدوح اباظة في مدينة خان أرنبة لتلقي العلاج.

وشكّل هزاع مجموعة محلية تعمل لصالح فرع الأمن العسكري في سعسع عقب اتفاق التسوية 2018 وله علاقة بالميليشيات الإيرانية وتنفيذ عمليات الاغتيال والاعتقال في المنطقة لصالح النظام وإيران.

وساهمت مجموعته بشكل مباشر في اغتيال واعتقال معارضين للنظام، وتهجير 40 شابا مع عوائلهم إلى الشمال السوري من بلدتي أم باطنة وممتنة في ريف القنيطرة، وهو ما يخدم مساعي إيران في إحكام السيطرة على المنطقة وانتشار ميليشياتها فيها بشكل أسهل، وفقاً للتجمع.

زر الذهاب إلى الأعلى