منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

نظام الأسد: أزمة الخبز سببها عدم استيراد القمح من مناطق المعارضة!

كشفت وزارة اقتصاد النظام السوري، كمية القمح التب تحتاجها متاطق سيطرتها شهريا، مؤكدةُ أن البلاد تحتاج ما بين 180 و200 ألف طن من القمح شهرياً.
ونقلت صحيفة الوطن الموالية، تصريحات عن وزير الاقتصاد المدعو، محمد سامر الخليل، زاعما أن الواردات أصبحت ضرورية بسبب تمنع المزارعين في مناطق سيطرة المعارضة السورية من بيع القمح إلى الدولة.

وقال إن تكلفة الواردات ستبلغ نحو 400 مليون دولار، دون أن يوضح إطاراً زمنياً.
وتشهد مناطق سيطرة النظام أزمات وطوابير كبيرة أمام اﻷفران والكازيات، في سيناريو متكرر، وسط استياء شعبي، وتخبط من طرف حكومة اﻷسد.

وكانت أشارت مصادر إعلامية موالية إلى معاناة المدنيين الواقفين على نوافذ اﻷفران، لاسيما المرضى منهم، وقالت “دائما يوجد تأخير في وصول الخبز للمعتمد، والمشكلة أن عدد سكان الحي كبير جدا يقدر بالآلاف، بينما عدد المعتمدين /3/ فقط، هم أصحاب محال تجارية متنوعة الاختصاصات، ويمارسون على المواطنين حالة من التسلط، فمن لا يعتبر زبون محل يومي، يتجاهل المعتمد حاجته من الخبز”.

وأضافت المصادر وقتها أن “رغيف الخبز” لا يحمل أدنى مواصفات الدعم الحكومي، فالأفران الخاصة هي من يستهلك هذا الدعم، فلا الوزن دقيق ولا النوعية جيدة ولا النظافة مثلى”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى