ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

وزير في حكومة الأسد: كارثة غذائية في طريقها إلى سوريا!

وزير في حكومة الأسد: كارثة غذائية في طريقها إلى سوريا!

وكالة ثقة

أعلن حسان قطنا وهو وزير الزراعة في حكومة النظام، أن السوريين قادمون على كارثة غذائية جديدة.

وقال قطنا في تصريحٍ له على وسيلة إعلامٍ روسية مساء أمس الأحد 10 يوليو/تموز، أن سوريا لم تنتج سوى مليون و700 ألف طن، أي أقل من نصف حاجة البلاد، ما ينذر بكارثة تهدد بانهيار الأمن الغذائي.

وبحسب قطنا فقد كان المخطط هذا العام أن يكون إنتاج سوريا كوحدة إنتاجية كاملة 3.2 مليون طن، لكنه بلغ كوحدة إنتاجية متكاملة بما فيها شمال الفرات والمناطق الأخرى مليونا و700 ألف طن.

واعتبر أن البلاد تحتاج إلى الرقم الذي كان من المقرر إنتاجه، غير أن “الظروف المناخية الاستثنائية أدت إلى ضياع الجهود وتضرر محصول القمح”.

كما برر قطنا بأن هذا التراجع سببه، التغيرات المناخية التي أدت إلى الكارثة، والتي تشمل “انخفاض الهطولات المطرية أو شدتها التي تؤدي إلى انجرافات وأضرار وعدم التوزع الصحيح لكميات الأمطار والجفاف لفترات طويلة، والتي ينتج عنها موت النبات وانخفاض الكميات المخزنة في السدود وخسارة المساحات القابلة للزراعة في موسم الصيف”.

زر الذهاب إلى الأعلى