إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

بيع مغارة أثرية لإيطالي .. الكشف عن عملية احتيال ضخمة في الأردن

وكالة ثقة

كشفت تقارير صحفية تفاصيل عملية احتيال ضخمة في الأردن بأكثر من 32 مليار دولار، بعد القبض على المتهمين والحكم عليهم بالسجن والغرامة المالية.

وذكر موقع خبرني الأردني أن محكمة التمييز أيدت الحكم القاضي بإدانة خمسة مواطنين أردنيين بجرم الاحتيال، والحكم على كل واحد منهم بالحبس لمدة سنة واحدة والرسوم والغرامة مائة دينار والرسوم.

و جاء حكم المحكمة، بعدما ثبت لها أن هؤلاء المحتالين أوهموا المشتكين بوجود موقع أثري (مغارة منظورة) في محافظة الطفيلة في أرض مملوكة لأحد المحتالين وأنهم قاموا ببيع الموقع بمبلغ (23) مليار دينار أردني إلى أجنبي (إيطالي الجنسية) بالتنسيق مع (جهة رسمية أردنية)

وبحسب الموقع، فقد تمكن المحتالون من الاستيلاء على مبالغ مالية من المشتكين بعد أن انطلت عليهم الحيلة من أجل إدخالهم شركاء في ذلك المشروع الوهمي بحجة أنهم بحاجة لممولين نظراً لضخامة المبلغ المتحصل من بيع هذه المغارة.

وأطلق المحتالون على مشروعهم الوهمي هذا “استثمار أراضي سويمة البحر الميت”،  وكانوا يوهمون المشتكين بأن هذا المبلغ لغايات فتح حساب لهم في المصارف.

وفي محاولاتهم لإقناع ضحاياهم بتسليمهم المال، أوهموهم أنهم يجرون اتصالات هاتفية فيما بينهم أمام المشتكين، وعلى انفراد، وكانوا ينتحلون صفة شخصيات مسؤولين في الدولة، كما قاموا لهذه الغاية باصطناع كتب رسمية صادرة عن … (جهة لم يذكر اسمها الموقع) تتضمن توجيهات من المصرف المركزي بصرف المبالغ المقررة للمشتكين وأشخاص آخرين، قبل أن يتبين أن المشتكين وقعوا ضحية الاحتيال وأن الأمر لا حقيقة له.

زر الذهاب إلى الأعلى