إيران تُحذر أمريكا وتقول: نملك اليد الطولى في سوريا ولدينا القدرة على الردفرنسا: نظام الأسد مسؤول عن إنتاج 80% من الكبتاغون العالمي“غوتيريش” يُعلق على قصف إسرائيل لـ”مطار حلب الدولي”البنتاغون: نفذنا عدة ضربات جوية في سوريا استهدفت جماعات متحالفة مع إيرانقطر: مسار الحل السياسي في سوريا وصل إلى طريق مسدودمنهم ضابط.. مقتل أربعة عناصر للنظام إثر هجوم مسلح على اللواء 131 شرقي حمصروسيا ترسل تعزيزات عسكرية إلى شرقي حلب“مفوضية اللاجئين” قلقة بسبب قرار دنماركي يخص السوريينالقيادة الأمريكية: رصدنا ارتفاعاً حاداً في الاستفزازات الجوية الروسية في سوريا“بن فرحان” يُناقش “بيدرسون” القضية السوريةأسوشيتد برس: الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا عزز آفاق عودة “الأسد” إلى “الحظيرة العربية”الأسد يرحب بأي مقترحات من روسيا لإقامة قواعد عسكرية جديدة في سوريايونيسف: حاجة تمويل العمل الإنساني لأجل اطفال سوريا زادت عقب الزلزالتركيا: الاجتماع الرباعي أرجئ إلى موعد غير محددهزات ارتدادية جيوسياسية تشهدها المنطقة العربية.. موجة التطبيع الثانية

عودة خجولة لأهالي سهل الغاب بعد فترة الهدوء

بعد فترة الهدوء التي عمت الشمال السوري المحرر بدأ أهالي قرى وبلدات ناحية الزيارة في سهل الغاب بريف حماه العودة بشكل خجول في ظل الواقع الصعب التي مرت بهم في المخيمات على الحدود السورية التركية

والتقى مراسل وكالة ثقة الإخبارية بالسيد “محمودالحسن” الذي ينحدر من قرية قسطون أنه عاد منذ الاسبوعين الى منزله يقول “محمود” لم استطع انا وعائلتي العيش في المخيمات حيث لايوجد عمل وضيق المساحة اجبرنا على العودة الى منزلنا وبدأت بزراعة ما يمكن ان يسد حاجيتي أنا وعائلتي ونعاني من العديد من الصعوبات ابرزها غلاء المحروقات وانتشار الحشرات كما أن لغياب المياه الصالحة للشرب في القرية صعوبة بالغة إذ نضطر الى جلبها من خارج القرية ناهيك عن عدم توفر الخبز

في حين ناشد السيد “علي الحمود” المنظمات التي تعنى في المجال الزراعي بإطلاق مشاريع تشجع الاهالي بالعودة الى اراضيهم وزراعتها مما يرّغب الاهالي بالعمل في مناطقهم

 

الجدير بالذكر: بأن قوات النظام أطلقت عميلة عسكرية في شباط من العام الجاري سيطرت فيها على عدد من القرى والبلدات في سهل الغاب مما أدى إلى نزوح الاهالي بإتجاه المناطق الحدودية الى مخميات النزوح قبل أن يعود العديد من العائلات مؤخراً وسط ظروف إنسانية صعبة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى