إيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)

غرقت منذ 147 عاماً.. العثور على حطام “سفينة الذهب” في المحيط

وكالة ثقة

قال علماء آثار بحرية إنهم اكتشفوا حطام سفينة بخارية فُقدت عام 1875، بعد أن غرقت في المحيط الهندي مع شحنة كبيرة من الذهب، بقيمة 10 ملايين دولار.

والسفينة الغارقة كانت بخارية ذات هيكل خشبي، غرقت بعد اصطدامها في الظلام بالسفينة الشراعية “أورفيوس”، جنوب غرب كيب فلاتري، بولاية واشنطن الأميركية، وذلك في الرابع من تشرين الثاني عام 1875.

وبحسب مواقع أميركية فإن “السفينة إس إس باسيفيك (SS Pacific) غادرت من بنما في طريقها إلى سان فرانسيسكو ليلة 4 تشرين الثاني عام 1875 وعلى متنها 275 راكباً على الأقل.

وبعد وقت قصير من إبحارها ونظراً لسوء الأحوال الجوية، اصطدمت بسفينة أخرى وغرقت في وقت لاحق قبالة ساحل ولاية واشنطن”.

كان هناك اثنان فقط من الناجين في الحادث الذي اعتبر من أسوأ الكوارث البحرية على الساحل الغربي.

وفازت شركة “روكفيش إنكوربوريتد” (Rockfish Incorporated) التي يقع مقرها في مدينة سياتل الأميركية بحقوق حصرية لإنقاذ السفينة التي تقع على بُعد حوالي 23 ميلاً من شاطئ المحيط الهادي، وعلى عمق يتراوح بين ألف وألفي قدم، مستشهدة بالقانون البحري الذي يسمح لمكتشفي حطام السفن باستعادة كل ما في وسعهم.

ومع ذلك، إذا تمكن أفراد الجمهور من إثبات وجود صلة بالممتلكات الموجودة على متن السفينة، فسيكون بمقدورهم تقديم مطالبة لاستعادتها، حسب الصحيفة.

وقال جيف هاميل، رئيس الشركة “لقد عرفت عن هذه السفينة منذ حوالي 40 عاماً. منذ أن كنت في المدرسة الثانوية بشكل أساسي، كنت أعتقد دائماً أن شخصاً ما سيجدها ويفعل شيئاً بها قبل أن أفعلها”.

وتمكنت الشركة من العثور على قطعة من الفحم في منطقة بحث كبيرة وحدد تحليل كيميائي أن الفحم يتطابق مع ما كان يمكن أن يكون على متن السفينة.

زر الذهاب إلى الأعلى