أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

قيادي في الجيش الحر “قوات الأسد ترفع سواتر تراتبية في ريف حماه

أفاد قيادي تابع للجيش السوري الحر لوكالة ثقة اليوم السبت، قيام قوات الأسد برفع سواتر ترابية وأسلاك شائكة في ريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي، مشيراً أنه من الممكن أن تكون هذه السواتر لفصل المناطق وليست لأغراض دفاعية.

وقال القيادي في الجيش السوري الحر “عبدالمعين المصري” إن ماتفعله قوات الأسد، بإنشاء سواتر ترابية عالية ووضع أسلاك شائكة سياسة “جدار الفصل العنصري” بين القرى المسيطر عليها الثوار والقرى التابعة له.

وأوضح “المصري” أن هذه السواتر تم إنشاؤها في منطقة سهل الغاب الممتدة من “قرية الحاكورة حتى قرية الكليم”، والتي تعتبر خط التماس مع المناطق الخاضعة لسيطرة الثوار في ريف حماة الغربي.

كذلك أكد “المصري” أننا نرفض رفضا تاما ماتفعله قوات الأسد في ريف حماة الشمالي والغربي من مشروع تقسيم، واننا سنقف في وجه كل من يريد هذا المشروع ، مشيراً أنه هذا المشروع يعتبر “خط أحمر” مضيفاً أن سوريا واحدة ومايدعيه الأسد من تقسيم للبلاد فهذا “وهم”.

تأتي هذه التحركات لقوات الأسد بعد تصريح لوزير الدفاع الروسي “سيرغي شويغو” يوم الأربعاء المنصرم، قال فيه إن محادثات الأستانة القادمة ستتضمن توقيع “وثيقة المناطق الآمنة” وتوسيعها لحدود مناطق اتفاق “تخفيف التصعيد” في سوريا.

يذكر أن الدول الراعية لمحادثات الأستانة “تركيا، روسيا، إيران” قد وقعت في مطلع أيار المنصرم على اتفاقية “مناطق تخفيف التصعيد”، والذي يتضمن آلية ضبط الأعمال القتالية بين الثوار وقوات النظام وإقامة نقاط تفتيش تضمن حرية تنقل المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية، إضافة لإقامة مراكز مراقبة لضمان تنفيذ أحكام نظام وقف إطلاق النار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى