سوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشق

وزير دفاع السويد يبحث مع زعيم ميليشيات “قسد” ملف الدعم الغربي لها

التقى وزير الدفاع السويدي بيتر هولتكفيست عبر الفيديو مع القائد العام لميليشيات سوريا الديمقراطية “قسد” مظلوم عبدي وبحث معه ملف الدعم الغربي للميليشيات.
وقالت وكالة “هاوار” المقربة من قسد إن اللقاء تناول ما أسمته “الحرب على الإرهاب” واستمرار العمليات ضد تنظيم داعش الذي “لا يزال تأثيره مستمراً في المنطقة والعالم”، إضافة لقضايا المخيمات و”إعادة تنمية المنطقة”.
ووفقا للمصدر فقد بحث اللقاء أيضا دعم ميليشيات “قسد” و”الإدارة الذاتية” التابعة لها شمال شرقي سوريا حيث قال وزير الدفاع السويدي: إنه ” يجب على التحالف الدولي العمل بشكل حثيث للتوصل إلى صيغ جديدة تثمر عن نتائج أفضل”.
وأشار – بحسب الوكالة – إلى أهمية “إعادة تأهيل البنى التحتية وتوفير الحياة الآمنة والكريمة للسكان، بما سيساهم بشكل كبير في إنهاء تنظيم داعش”.
واعتبر “عبدي” أنّ حكومة السويد تواصل دعمها للحلول لمنطقة شمال وشرق سوريا، مبدياً رغبته في استمرار العمل معها المجالات الأمنية والعسكرية كما أشار لضرورة التوصل إلى “حل طويل الأمد يخدم استقرار المنطقة وسكانها بما يتضمن دعم المشاريع الخدمية للحد من تأثير خلايا داعش”.
يذكر أن الميليشيات تتحدث بشكل دائم عن وجود خلايا تابعة لداعش وتبرر من خلال ذلك عملياتها ومداهماتها للقرى والبلدات كما تحاول استمالة دول التحالف لدعمها ماليا تحت شعار إعادة إعمار المنطقة لمنع استغلال التنظيم لحالة الفقر وانعدام الخدمات.

زر الذهاب إلى الأعلى