خاص | قتلى وجرحى من “قسد” إثر هجمات لـ”مقاتلي العشائر” في دير الزورالأرصاد الجويّة تُحذر من منخفض جويّإليك قصة الشاب السوري الذي باع كليته من أجل علاج ابنته الصغيرةكان مُهدد بالترحيل.. ما قصة الشاب السوري التي رفعت ألمانيا حظر العمل عنه؟بيان أمريكي – أوروبي يؤكد: لا رفع للعقوبات ولا إعادة إعمار في سوريا من دون الحل السياسيالمبعوث الأممي يقول إن 16.7 ملايين شخص في سوريا يحتاجون إلى المساعدةاليونيسف: سوريا تواجه موجة من العنف لم تشهدها منذ عام 2020إليك قرعة دوري الثمانية بدوري أبطال أوروباوفاة 16 مهاجراً على الأقل قبالة سواحل تركياخاص | وكالة ثقة ترصد تحركات جديد للمركز الثقافي الإيراني في دير الزورخاص | أرقام فلكية.. كم بلغت أسعار اللحوم والخضروات في دير الزور؟ترامب: تطبيق “فيسبوك” عدو الناس و”تيك توك” يُهدد الأمن القومي!تحطم طائرة شحن عسكرية روسية تقل 15 فرداً.. ما الخسائر؟يقل 40 مهاجراً.. مصرع شخصين إثر غرق قارب قبالة جزر الكناريإحالة “رفعت الأسد” إلى المحكمة الجنائية الاتحادية لارتكابه جرائم حرب

أبرزها..صندوق اقتصادي ومجلس عسكري واحد.. اتفاق جديد يجمع بين فيالق الجيش الوطني السوري شمال حلب (خاص)

أبرزها..صندوق اقتصادي ومجلس عسكري واحد.. اتفاق جديد يجمع بين فيالق الجيش الوطني السوري شمال حلب (خاص)

الجيش الوطني

وكالة ثقة – خاص

اتفقت فصائل الجيش الوطني السوري، اليوم الجمعة 16 أيلول/سبتمبر، على توحيد أمور عدّة بين فيالق الجيش الوطني الثلاثة بريف حلب الشمالي، وفقاً لمبادرة أطلقها ثوريون.

وبحسب مصادر خاصة لوكالة ثقة فقد جاء الاتفاق على خلفية مبادرة أطلقتها لجنة تضم عدد من الثوريين، نصّت على توحيد “مجلس القيادة العسكري، وإدارة الحواجز، وإدارة أمنية وقوة مركزية ومكتب علاقات واحد”.

كما وتم الاتفاق على توحيد المكتب القانوني بينهم وهيئة رقابة، وهيئة عامة للشهداء، وإدارة اقتصادية واحدة” بين جميع تشكيلات الجيش الوطني”، ضمن المبادرة.

وتأسس الجيش الوطني السوري في يناير 2017، بعد عملية “درع الفرات” التي سيطرت خلالها فصائل الجيش السوري الحر بإسنادٍ تركي على مناطق جرابلس والباب والراعي، لتكون أولى العمليات الثلاثة التي تنفذها تركيا داخل الأراضي السورية.

وجاء التأسيس نتيجةً للعشوائية التي رافقت عملية درع الفرات، فضغطت تركيا على تلك الفصائل لضبطها في تشكيل واحد ودعوة باقي الفصائل للانضمام إليه، حتى إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وصف قوات الجيش الحر بأنها “الجيش الوطني لسوريا”.

ويقود الجيش الوطني اللواء سليم إدريس، وهو ضابط انشق عن قوات الأسد عام 2012، وتولى عدة مهام في الجيش السوري الحر.

ومنذ انطلاقة عمليات نبع السلام، سيطرت قوات الوطني السوري والجيش التركي على مدينتي تل أبيض ورأس العين، وقدّم الجيش الوطني 132 شهيداً في المعركة التي دعمها بآلاف المقاتلين، وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وقتها إن “الجيش الوطني السوري حقق من خلال قتال بطولي نجاحا كبيرا في تطهير الأحياء السكنية في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا من المنظمة الإرهابية في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

زر الذهاب إلى الأعلى