طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .

إسرائيل تعلن عن تدمير هدف جديد لنظام الأسد جنوب البلاد

وكالة ثقة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن تدمير بطارية صواريخ مضادة للطائرات تابعة لنظام الأسد في الجنوب السوري.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي صباح اليوم الخميس إن قوات الاحتلال رصدت إطلاق صاروخ أرض-جو من داخل سوريا باتجاه الأراضي الإسرائيلية حيث سقط في منطقة النقب نافيا أن يكون قد أصاب مفاعل ديمونة أو اقترب منه.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي رد على ذلك الصاروخ بتدمير بطاريات صواريخ أرض ـ جو في ريف دمشق، رغم كون الصاروخ القادم من سوريا قد تجاوز هدفه إلى داخل الأراضي المحتلة ولم يستهدفها بشكل مباشر.
ويأتي ذلك فيما ادعت وسائل إعلام نظام الأسد “التصدي” لصواريخ إسرائيلية تم إطلاقها من الجولان السوري المحتل باتجاه الضمير في ريف دمشق وأقرّت بجرح أربعة جنود ووقوع “بعض الخسائر المادية”.

أنباء عن وقوع الصاروخ “الطائش” قرب مفاعل ديمونة

رغم نفي المتحدث باسم الجيش إلا أن صحيفة هآرتس العبرية أعادت تأكيد سقوط الصاروخ في منطقة ديمونة وهو ما أيدته وسائل إعلام إيرانية.
وقال الجيش الإسرائيلي إن الصاروخ لم يتم اعتراضه لكنه انفجر في السماء ما أدى لتناثر شظاياه في الموقع.
وكانت عدة حوادث مشابهة قد حدثت حيث سقطت صواريخ النظام السوري في دول مجاورة منها قبرص التركية وقد سجلت حادثة مماثلة جنوب لبنان مطلع الشهر الجاري.

أين منظومة إس – 300 الروسية

مايزال نظام الأسد يستخدم أنظمة دفاع جوي قديمة من طرازات سوفياتية تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي رغم دفعه مبالغ باهظة لامتلاك المنظومة الروسية المتطورة إس 300 لسنوات.
وكانت المنظومة قد وصلت إلى النظام في شهر أكتوبر من عام 2018 وتم تركيبها في أماكن غير معلومة على أن يشرف على تشغيلها خبراء روس.
ويبدو أن هذا هو السبب وراء تعطيلها – وفقا لتقارير إسرائيلية – حيث توجد على مايبدو اتفاقات من تحت الطاولة بين الجانبين.
وترجح مصادر عسكرية وأمنية إسرائيلية وجود سبب إضافي آخر لعدم استخدامها وهو خوف بوتين من فشل تلك المنظومة في الاختبار الميداني بعد كل الترويج الروسي لها.

زر الذهاب إلى الأعلى