هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سوريا

إيران تفتح أكبر مركز تجاري في دمشق بمساحة 4 آلاف متر مربع!

أعلن كيوان كاشفي، رئيس الغرفة التجارية الإيرانية-السورية المشتركة في دمشق الخاضعة لسيطرة النظام السوري، عن تدشين مركز “إيرانيان” التجاري وسط العاصمة “دمشق”.

وأضاف كاشفي، أن المركز التجاري تم تجهيزه وتدشينه عبر استثمارات غرفة تجارة وزراعة  إيران، بمساحة تبلغ 4 آلاف متر مربع، ويقع في المنطقة التجارية الحرة في قلب دمشق..

وأشار إلى أن المركز يتكون من 12 طابقا، حيث إن طابقين مخصصين منه للمعارض، والبقية سيتم عبرهما تقديم خدمات الشحن والنقل والاستشارات القانونية والمصرفية والتأمين، وما إلى ذلك.

وأكد أنه وبافتتاح المركز التجاري في سوريا توفرت امكانية التواصل مع الغرف التجارة والصناعة والزراعة في المدن السورية الهامة مثل دمشق وحلب واللاذقية وحمص، لافتا إلى وجود 24 شركة إيرانية في المركز ومزاولتها للانشطة حاليا.
يشار إلى أن إيران وضعت يدها قانونيا على معظم القطاعات في سوريا، من أجل تعزيز وجودها في البلاد سواء سقط النظام أو تغير ومنها اتفاقيات النفط والفوسفات، حيث كان أول اتفاق نفطي بين النظام السوري وإيران، هو عقد يمنحها حق استكشاف النفط في البلوك رقم 12 في دير الزور.

وكانت كشفت بيانات وأخبار نشرتها وسائل إعلام ومواقع، حصول طهران على عشرات المشاريع الاستثمارية بقطاعات اقتصادية حيوية في سوريا على رأسها الطاقة والخدمات والسكن.
ويرى مراقبون أن هذه الاستثمارات تأتي على شكل مكافآت مقابل المساندة العسكرية لنظام الأسد، فضلا عن محاولة الجانب الإيراني، استرجاع جزء من الأموال التي ضخها في سوريا على شكل قروض ووقود وتسليح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى