هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

بمسرحية متجددة..الأسد يسمح لمنافسيه ببث برنامجهما الانتخابي !!

وكالة ثقة

سمح نظام الأسد للمرشحين لمنصب رئاسة الجمهورية في مواجهة “بشار الأسد ، ببث برنامجم الانتخابي وذلك لاتمام دور الكومبارس الذي يلعبانه في مسرحية الانتخابات التي تنتهي ب26 من الشهر الجاري.
وأطلق المرشحان مع بشار الأسد حملتيهما الانتخابية بشعبية بدت متواضعة لدى الموالين لأن لا أحد يعرفهم وبدا عليهم عامل الاضراب اثناء طرحهم مشروعهم الانتخابي وذلك خلال بث تسجيل مصور على وسائل التواصل الاجتماعي.
واختار المرشح عبد الله سلوم عبد الله، وهو عضو المكتب السياسي في حزب “الوحدويين الاشتراكيين” وضع عبارة “قوتنا بوحدتنا” عنوانا رئيسيا لحملته الانتخابية، بينما حملت لوحاته الإعلانية الطرقية عناوين فرعية مثل: “لا للإرهاب” و”نعم لدحر المحتلين”.
بينما اختار الكومبارس الأخر محمود مرعي كلمة “معا” عنوانا رئيسيا لحملته، وحرص مرعي على أن يقدم نفسه للناخب السوري تحت وصف “المعارض الوطني السوري”، وحملت اللوحات الإعلانية لمرعي عبارات مثل: “معا .. لأن رأينا مختلف لكن بشرف”، وكذلك: “معا للإفراج عن معتقلي الرأي”.
يذكر أن بشار الأسد اتخذ عبارة “الأمل بالعمل” عنوانا رئيسيا لحملته، وأعلن إطلاق حملته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان أغلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية في مناطق النظام برقم قياسي، إذ بلغ عدد المتقدمين 51 راغبا بالترشح وهو ما يزيد عن مثيله في الانتخابات الماضية 2014 بأكثر من الضعف.
وفي 21 نيسان/أبريل، أعلن مجلس الشعب التابع للنظام، عن تبلغه من المحكمة الدستورية العليا عن تقدم رأس النظام بشار الأسد بطلب ترشح للانتخابات الرئاسية.
وتقابل هذه الانتخابات برفض أممي ودولي، بينما تدعمها الدول الحليفة للنظام السوري، وأبرزها إيران وروسيا.

زر الذهاب إلى الأعلى