أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياء

روسيا تستبق الاجتماعات الدولية المتعلقة بالملف السوري بتصعيد شمال غربي البلاد

وكالة ثقة

قال فريق “منسقو استجابة سوريا” إن التصعيد الروسي الأخير شمال غربي سوريا متزامن مع الاجتماعات الدولية المتعلقة بالملف السوري، ما يظهر غياب أي تغير في موقف روسيا حول واقع المدنيين في المنطقة، و الاستهتار بكافة الاجتماعات والقرارات الدولية حول سوريا.

وأشار الفريق في بيان اليوم الاثنين أن الغارات الجوية الروسية الجديدة استهدفت إحدى أكبر المناطق التي تضم مئات الآلاف من النازحين، وسط مخاوف النازحين من توسيع رقعة استهداف تلك المناطق وخاصةً في منطقة تضم مئات المخيمات.

وأوضح “منسقو لالاستجابة” أن عملية التصعيد الأخيرة تزامنت مع اقتراب موعد جلسات أستانا التي ستعقد في 22 الشهر الجاري، بالإضافة إلى جلسة جديدة لمجلس الأمن الدولي ضمن حوار تفاعلي لمناقشة موضوع القرار الأممي 2642 /2022 لإدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود.

وأكد الفريق أن عدد الخروقات الموثقة منذ بداية الشهر الحالي تجاوزت 291 خرقاً وبمساهمة روسية كبيرة.

وطالب الفريق بوقف عمليات الاعتداء المتكررة على السكان المدنيين بشكل فوري، كما طالب بوقف الاستهداف العشوائي للمناطق السكنية بشكل عام والمناطق التي تضم المخيمات بشكل خاص.

وحذر الجانب الروسي من الاقتراب أو توسيع نقاط القصف الجوي بالقرب من المخيمات في كافة المناطق كونها تصنف ضمن جرائم الحرب.

وذّكر “منسقو الاستجابة” جميع الأطراف بالتركيز على حماية المدنيين في الشمال السوري من كافة الاعتداءات وخاصة أن المنطقة بلغت حدها الأقصى من الطاقة الاستيعابية للسكان وغياب أي مناطق جديدة آمنة في حال عودة حركة النزوح إلى المنطقة.

كما شدد على ضرورة احترام القوانين الانسانية من قبل كافة الأطراف وإبعاد المدنيين والكوادر والإنسانية والمراكز الحيوية عن نطاق الاستهداف.

وشنت الطائرات الحربية الروسية صباح اليوم الاثنين، غارات جوية استهدفت محيط بلدة بابسقا وباب الهوى على الحدود السورية التركية المكتظة بمخيمات المهجرين، إضافة إلى غارات جوية استهدفت منطقة الكندة بريف إدلب الغربي.

زر الذهاب إلى الأعلى