طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .

صحيفة تكشف هوية الجهة المسؤولة عن الهجوم على السفينة الإيرانية في البحر الأحمر

أكدت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن إسرائيل تقف خلف تفجير سفينة “إيران سافيز” التابعة للحرس الثوري في مياه البحر الأحمر مساء أمس الثلاثاء.
وقالت الصحيفة نقلا عن “مسؤول أمريكي اشترط عدم ذكر اسمه” أن إسرائيل أبلغت واشنطن باستهدافها للسفينة “انتقاما من ضربات إيرانية سابقة لسفن إسرائيلية” وأن العملية تمت عن طريق القصف دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وكانت وكالة “تسنيم” الإيرانية قد أكدت أن ألغاما بحرية ألصقت بهيكله السفينة وتم تفجيرها مشيرة إلى أن “سافيز” تعمل في المنطقة منذ عدة سنوات ومهمتها تتمثل في دعم قوات “الكوماندوز” الإيرانية في مهماتها لمرافقة السفن التجارية إلا أن مصادر إعلامية عربية قالت إن السفينة تجسسية.
إقرأ أيضا:
صحيفة عبرية تكشف عن هجمات بحرية إسرائيلية كبدت حزب الله مليار دولار أمريكي

ويأتي ذلك بالتزامن مع حديث نظام الأسد عن قرب وصول سفن إيرانية محملة بالمشتقات النفطية لإنقاذه من أزمته الأمر الذي يلقي بظلاله على ملف العقوبات المفروضة ضد طهران والنظام السوري.
من جهتها نفت الولايات المتحدة مسؤوليتها أو علمها بالحادثة على لسان المتحدثة باسم البنتاغون جيسيكا ماكنولتي.
يذكر أن صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية كشفت الشهر الماضي عن استهداف إسرائيل لنحو 12 سفينة إيرانية في البحر الأحمر خلال السنوات الأخيرة كان معظمها يحاول نقل النفط إلى نظام الأسد فيما قالت صحفية معاريف العبرية إن الرقم أكبر من ذلك بكثير وإن عدد السفن المستهدفة يقدر بالعشرات.

زر الذهاب إلى الأعلى