المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

غرقت منذ 147 عاماً.. العثور على حطام “سفينة الذهب” في المحيط

وكالة ثقة

قال علماء آثار بحرية إنهم اكتشفوا حطام سفينة بخارية فُقدت عام 1875، بعد أن غرقت في المحيط الهندي مع شحنة كبيرة من الذهب، بقيمة 10 ملايين دولار.

والسفينة الغارقة كانت بخارية ذات هيكل خشبي، غرقت بعد اصطدامها في الظلام بالسفينة الشراعية “أورفيوس”، جنوب غرب كيب فلاتري، بولاية واشنطن الأميركية، وذلك في الرابع من تشرين الثاني عام 1875.

وبحسب مواقع أميركية فإن “السفينة إس إس باسيفيك (SS Pacific) غادرت من بنما في طريقها إلى سان فرانسيسكو ليلة 4 تشرين الثاني عام 1875 وعلى متنها 275 راكباً على الأقل.

وبعد وقت قصير من إبحارها ونظراً لسوء الأحوال الجوية، اصطدمت بسفينة أخرى وغرقت في وقت لاحق قبالة ساحل ولاية واشنطن”.

كان هناك اثنان فقط من الناجين في الحادث الذي اعتبر من أسوأ الكوارث البحرية على الساحل الغربي.

وفازت شركة “روكفيش إنكوربوريتد” (Rockfish Incorporated) التي يقع مقرها في مدينة سياتل الأميركية بحقوق حصرية لإنقاذ السفينة التي تقع على بُعد حوالي 23 ميلاً من شاطئ المحيط الهادي، وعلى عمق يتراوح بين ألف وألفي قدم، مستشهدة بالقانون البحري الذي يسمح لمكتشفي حطام السفن باستعادة كل ما في وسعهم.

ومع ذلك، إذا تمكن أفراد الجمهور من إثبات وجود صلة بالممتلكات الموجودة على متن السفينة، فسيكون بمقدورهم تقديم مطالبة لاستعادتها، حسب الصحيفة.

وقال جيف هاميل، رئيس الشركة “لقد عرفت عن هذه السفينة منذ حوالي 40 عاماً. منذ أن كنت في المدرسة الثانوية بشكل أساسي، كنت أعتقد دائماً أن شخصاً ما سيجدها ويفعل شيئاً بها قبل أن أفعلها”.

وتمكنت الشركة من العثور على قطعة من الفحم في منطقة بحث كبيرة وحدد تحليل كيميائي أن الفحم يتطابق مع ما كان يمكن أن يكون على متن السفينة.

زر الذهاب إلى الأعلى