مقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوع

قيادي في الجيش الحر “قوات الأسد ترفع سواتر تراتبية في ريف حماه

أفاد قيادي تابع للجيش السوري الحر لوكالة ثقة اليوم السبت، قيام قوات الأسد برفع سواتر ترابية وأسلاك شائكة في ريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي، مشيراً أنه من الممكن أن تكون هذه السواتر لفصل المناطق وليست لأغراض دفاعية.

وقال القيادي في الجيش السوري الحر “عبدالمعين المصري” إن ماتفعله قوات الأسد، بإنشاء سواتر ترابية عالية ووضع أسلاك شائكة سياسة “جدار الفصل العنصري” بين القرى المسيطر عليها الثوار والقرى التابعة له.

وأوضح “المصري” أن هذه السواتر تم إنشاؤها في منطقة سهل الغاب الممتدة من “قرية الحاكورة حتى قرية الكليم”، والتي تعتبر خط التماس مع المناطق الخاضعة لسيطرة الثوار في ريف حماة الغربي.

كذلك أكد “المصري” أننا نرفض رفضا تاما ماتفعله قوات الأسد في ريف حماة الشمالي والغربي من مشروع تقسيم، واننا سنقف في وجه كل من يريد هذا المشروع ، مشيراً أنه هذا المشروع يعتبر “خط أحمر” مضيفاً أن سوريا واحدة ومايدعيه الأسد من تقسيم للبلاد فهذا “وهم”.

تأتي هذه التحركات لقوات الأسد بعد تصريح لوزير الدفاع الروسي “سيرغي شويغو” يوم الأربعاء المنصرم، قال فيه إن محادثات الأستانة القادمة ستتضمن توقيع “وثيقة المناطق الآمنة” وتوسيعها لحدود مناطق اتفاق “تخفيف التصعيد” في سوريا.

يذكر أن الدول الراعية لمحادثات الأستانة “تركيا، روسيا، إيران” قد وقعت في مطلع أيار المنصرم على اتفاقية “مناطق تخفيف التصعيد”، والذي يتضمن آلية ضبط الأعمال القتالية بين الثوار وقوات النظام وإقامة نقاط تفتيش تضمن حرية تنقل المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية، إضافة لإقامة مراكز مراقبة لضمان تنفيذ أحكام نظام وقف إطلاق النار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى