هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

مقتل 5 آلاف مدني في سوريا خلال الـ 6 أشهر الأخيرة

أحصت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 5 آلاف و381 مدنيّاً، في النصف الأول من عام 2017.

وأشارت الشبكة في تقرير، إلى أنّ “النظام والقوات الأجنبية الّتي تقاتل إلى جواره، تسبّبوا بمقتل ألفين و72 مدنيّاً، بينهم 318 طفلاً و245 امرأة، فيما قتلت الوحدات الكردية 153 مدنيّاً، بينهم 30 طفلاً و25 امرأة، وخمسة مدنيّين قتلوا تحت التعذيب”.

وأضاف التقرير أنّ التحالف الدولي الّذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ضدّ تنظيم الدولة، قتل 1008 مدنيّين، بينهم 291 طفلاً و183 امرأة، مقابل 641 مدنيّاً قتلوا في الغارات الروسية، بينهم 209 أطفال و122 امرأة.

وذكر التقرير أن الشبكة السورية لحقوق الإنسان تطمح أن يتم الالتزام باتفاق خفض التصعيد في سوريا، ثم البناء عليه في تحقيق عملية سياسية تُنصف الضحايا وتحقق لهم العدالة، ومحاسبة جميع مرتكبي الانتهاكات، وفي مقدمتهم المتسبب الرئيس في كل ما آلت إليه الأوضاع في سوريا وهو النظام المرتكب الرئيس لقرابة 90% من الانتهاكات بحق الشعب السوري.

وختمت الشبكة السورية أن قوات الأسد والروس انتهكوا أحكام القانون الدولي لحقوق الإنسان الذي يحمي الحق في الحياة. إضافة إلى ذلك هناك العشرات من الحالات التي تتوفر فيها أركان جرائم الحرب المتعلقة بالقتل. وتُشير الأدلة والبراهين وفق مئات من روايات شهود العيان إلى أن أكثر من 90% من الهجمات الواسعة والفردية وُجّهت ضد المدنيين وضد الأعيان المدنية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى