وزير الخارجية المصري يستعد لزيارة دمشقانفجار في ثكنة عسكرية لقوات الأسد المخلوع بحمص يؤدي لإصابة 9 مدنيينفيديو | أهالي قريتي بلقسة وخربة الحمام بريف حمص يرفضون العبث بأمن منطقتهمتجميد اتحاد الطلبة.. نهاية صفحة سوداء من الانتهاكات داخل الجامعات السوريةإستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريين

اغتيال قيادي “بعثي” في درعا

اغتيال قيادي “بعثي” في درعا

وكالة ثقة

اغتال مسلحون مجهولون أمين شعبة “حزب البعث” في درعا، صباح اليوم الثلاثاء 12 أبريل/نيسان، جرّاء إطلاق النار عليه بشكل مباشر.

وأفادت مصادر لتجمع أحرار حوران، أن مسلحون مجهولين يستقلون دراجة نارية أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على أمين شعبة حزب البعث (فريد عمارين) أمام مقر الحزب في مدينة نوى غربي محافظة درعا، ما أسفر عن مقتله على الفور.

من جانبها قالت شبكة الإعلام الإلكتروني الموالية للنظام، عبر فيس بوك، إن الأشخاص الذين استهدفوا العمارين سرقوا سيارته بعد أن أردوه قتيلًا ثم لاذوا بالفرار من المنطقة.

وفي الثاني من يناير/نيسان، أقدم مسلحون مجهولون على إطلاق النار بشكل مباشر على الشاب “عماد محمد الهميد” من مدينة الصنمين في الريف الشمالي من محافظة درعا.

وبحسب المصدر فقد تم استهداف “الهميد” بإطلاق نار مباشر، مما أدى إلى مقتله على الفور.
وكان سجّل “مكتب التوثيق” في “تجمع أحرار حوران” خلال شهر آذار الماضي، مقتل 38 شخصاً في محافظة درعا.

وأحصى “المكتب” 33 عملية ومحاولة اغتيال أسفرت عن مقتل 23 شخصاً وإصابة 12 آخرين بجروح متفاوتة، ونجاة 2 من محاولات الاغتيال.
وأضاف أن معظم عمليات ومحاولات الاغتيال التي تم توثيقها في شهر آذار جرت بواسطة “إطلاق النار” بأسلحة رشاشة روسية من نوع “كلاشنكوف”، باستثناء عملية واحدة بواسطة “عبوة ناسفة”.

ووثق “المكتب” مقتل 4 أشخاص “غير مدنيين” ، هم عنصر في تنظيم “داعش” و 3 في فصائل المعارضة برصاص قوات النظام بريف درعا، ومقتل ثلاثة أشخاص “مدنيين” بينهم اثنين بانفجار قنبلة عنقودية من مخلفات قصف قوات النظام وطفلة نتيجة انفجار لغم أرضي من مخلفات قوات النظام، بالإضافة إلى سيّدة قتلت خلال استهداف منزل زوجها بالرصاص المباشر.

وسجل مقتل 7 ضباط برتبة “ملازم” من قوات النظام، 5 منهم قتلوا خلال مداهمة نفذوها بريف درعا الغربي، والآخرين جراء استهدافهم بإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في المحافظة.

وثق “المكتب” خلال شهر آذار اعتقال 11 أشخاص من قبل قوات النظام في محافظة درعا، أُفرج عن شخص واحد منهم خلال الشهر ذاته.

وسجل المكتب مداهمتين في محافظة درعا خلال شهر آذار، الأولى نفذتها قوات تابعة “لفرع الأمن العسكري” في مدينة نوى أسفرت عن اعتقال شخص واحد، في حين نفذت الثانية قوات أمنية مشتركة في نوى أسفرت عن اعتقال شخص.

زر الذهاب إلى الأعلى