منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات على 16 شخصية من نظام الاسد

يعتزم وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، خلال اجتماع لهم اليوم الإثنين إقرار عقوبات جديدة بحق مسؤولين من النظام متهمين بالتورط في الهجوم الكيماوي على خان شيخون.

وأفادت صحيفة “وول ستريت جورنال”، نقلاً عن مصادر أوروبية، بأن العقوبات للقائمة السوداء الأوروبية المكونة من 16 شخصية سورية، تتضمن عسكريين وباحثين في مراكز أبحاث علمية.

وقال وزير الخارجية البريطانية إن 16 مسؤولاً سوريا إضافياً سيخضعون للعقوبات الأوروبية، بما فيهم مسؤولون عسكريون وعلميون، بعدما ثبت تورطهم في هجمات بالأسلحة الكيماوية ضد مدنيين هناك.

وأفاد جونسون قبل اجتماع اليوم الإثنين لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، أن المسؤولين الـ 16 سيواجهون حظر سفر وتجميد أموال. مضيفاً: “هذا يدل على عزم المملكة المتحدة وبقية الأصدقاء في أوروبا” على مواجهة الهجمات الكيماوية في سوريا.

وفي أيار الماضي، مدد الاتحاد الأوروبي تدابيره التقييدية ضد سوريا لمدة عام بسبب استمرار عدوان النظام على شعبه بمساندة إيرانية روسية. تجدر الإشارة إلى أن عقوبات الاتحاد تشمل بالفعل 240 شخصا و67 منظمة في سوريا يواجهون حظر سفر وتجميد أموال.

وفي 7 نيسان الماضي، قصفت الولايات المتحدة قاعدة الشعيرات الجوية في محافظة حمص باستخدام 59 صاروخاً من طراز “توما هوك”، رداً على هجوم كيماوي نفذه نظام الأسد في مدينة خان شيخون بريف إدلب متسبباً بوقوع عشرات الشهداء من المدنيين.

يذكر أن المفتشين الدوليين المختصين بالأسلحة الكيماوية، عثروا على ما وصفوها بأنها أدلة “لا تقبل الجدل” حول استخدام غاز السارين أو مادة مماثلة في الهجوم الكيماوي على خان شيخون، والذي أسفر عن مقتل 89 شخصاً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى