الشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريامن فتة العدس إلى شرائح الستيك.. فواتير المطاعم الفاخرة تفضح الفجوة الطبقية في دمشقدمشق.. ماذا يحدث في صحنايا؟استخدمته إيران سابقاً.. الأمن العام يعثر على نفق يربط العراق مع سورياالليرة السورية تواصل استقرارها أمام الدولار الأمريكيالسجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”

الأمين العام للائتلاف الوطني: ندعم العملية السياسية في جنيف والأسد هو المعطل للحل

أكد الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية نذير الحكيم على دعم العملية السياسية في جنيف للوصول إلى تشكيل هيئة حاكمة انتقالية كاملة الصلاحيات التنفيذية لا مكان للأسد ولزمرته أي دور فيها، كما نص عليه بيان جنيف١ وقرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة.
وجاء ذلك خلال لقاء الأمين العام مع السكرتير الأول في السفارة الأسترالية في أنقرة تامسن ساندرسن، حيث تم تناول التطورات الميدانية والسياسية، والتأكيد على أهمية تطوير العلاقات الثنائية.
وشدد الحكيم على أن النظام هو المعطل لإنجاح العملية السياسية في جنيف، وذلك بسبب رفضه لتطبيق القرارات الدولية وتمسكه بالحل العسكري والأمني الدموي للبقاء في السلطة، مضيفاً أن ذلك هو السبب الرئيس وراء إطالة الأزمة في سورية ونشوء تنظيمات إرهابية.
ولفت الحكيم إلى ضرورة أن يكون الدعم المقدم من الحكومة الأسترالية إلى الشعب السوري عن طريق الائتلاف الوطني ومؤسساته (الحكومة السورية المؤقتة ووحدة تنسيق الدعم)، مشيراً إلى أن الدعم الذي يتم تقديمه للنظام يذهب لجنوده والميليشيات الإيرانية والطائفية الأخرى، وتقوية آلته العسكرية في محاربة الشعب السوري.

المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى