زيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشققرارات جديدة من وزير الاتصالات

بيدرسون يقدّم وثيقة من خمس نقاط لعمل اللجنة الدستورية

قدّم المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون مقترحات جديدة إلى الأطراف المعنية باللجنة الدستورية السورية ضمن وثيقة تضمنت آلية مؤلفة من خمس خطوات.
وتحت عنوان “مقترح لمنهجية العمل” تقدم بيدرسون باقتراح إلى كل من النظام والمعارضة تضمن “تقديم المقترحات كتابة إلى المبعوث الخاص في شكل نصوص مقترحة لمبادئ دستورية أساسية لتضمينها في مشروع الدستور”.
ونوّه المبعوث الأممي بأنّ اللجنة تأسست ودعمت بالاتفاق بين نظام الأسد والمعارضة بتسهيل من الأمم المتحدة حول مرجعية العمل وقواعد الإجراءات، بحيث تعمل اللجنة بموجب ذلك واتفاق قواعد السلوك.
إقرأ أيضا:
مسؤول بنظام الأسد يرفض ربط روسيا بين انتخابات الرئاسة وبين اللجنة الدستورية

وبحسب خطة دي مستورا فستتم مناقشة مبدأ واحد على الأقل من المبادئ الدستورية الأساسية في كل اجتماع من الاجتماعات خلال الأيام الأربعة للجولة السادسة المرتقبة إضافة لعقد اجتماعات دورية بينه وبين الرئيسين المشاركين خلال اليوم السابق لبدء الدورة وعلى مدار الأسبوع وفقا لما تقتضيه الحاجة.
ووضعت الوثيقة شرطا ينص على أن “لا يحول عدم التوصل لاتفاق حول مبدأ دون الانتقال إلى المبدأ الدستوري الأساسي المقترح التالي في الاجتماع التالي”.
وقد أعلن ممثلو “المجتمع المدني” أو “المستقلون” عن موافقتهم على وثيقة دي مستورا فيما يبقى الأخير في انتظار موافقتي وفدي النظام والمعارضة.
ويجري التحضير للجولة السادسة من مباحثات اللجنة الدستورية فيما يحضر نظام الأسد لانتخابات مسرحية جديدة حيث أعلن عزمه إجراءها في موعدها متجاهلاً المطالب الدولية بانتخابات حرة ونزيهة وتحت إشراف الأمم المتحدة.

زر الذهاب إلى الأعلى